تعرف على الاختلافات بينها و بين اليوسفي .. فوائد صحية لا تدركها لفاكهة الكليمنتين

كليمنتين من أنواع الفاكهة الحمضية ذات المذاق المميز، وتعد من الفواكه الغنية بالعديد من العناصر الغذائية التي تقدم للجسم فوائد لا حصر لها.

نذكر منها ما يلي:

– الاستهلاك المعتدل للحمضيات (من 1 إلى 4 حصص في الأسبوع) قد يقلل من خطر الإصابة بأمراض السرطان المرتبطة بالجهاز الهضمي والجهاز التنفسي العلوي.

– استهلاك الحمضيات بشكل عام يرتبط بالوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية. كونها تقلل من نسبة الكوليسترول والدهون الثلاثية في الدم، بالإضافة إلى منع العملية التي تؤدي إلى تصلب الشرايين.

– لها خصائص مضادة للالتهابات. يمنع تخليق ونشاط العناصر المتورطة في الالتهاب.

– غنية بالألياف القابلة للذوبان، وخاصة البكتين، الموجود بشكل رئيسي في القسم الأبيض حول القشر واللب. من خلال قدرتها على خفض نسبة الكوليسترول في الدم.

– تعد مصدر للبوتاسيوم. الضروري في نقل النبضات العصبية ويساعد في تقلص جميع عضلات الجسم.

– يعتبر النحاس أحد مكونات العديد من الإنزيمات ، وهو ضروري لتكوين الهيموجلوبين والكولاجين.

– مصدر ممتاز لفيتامين سي. يتجاوز دور فيتامين سي في الجسم خصائصه المضادة للأكسدة لدعم صحة العظام والغضاريف والأسنان واللثة.

– يحمي من العدوى، ويعزز امتصاص الحديد في النباتات ويسرع الشفاء.

الاختلافات بين كليمنتين و اليوسفي

من الصعب للغاية التمييز بين الكليمنتين واليوسفي نظرًا لأن الاثنين متشابهان جدًا ، كلاهما أحد الأنواع العديدة الموجودة في البرتقال، من أجل التفريق بينهما، يمكننا أن نأخذ في الاعتبار ما يلي:

– كليمنتين أصغر قليلاً من الماندرين.
– قشر البرتقال اليوسفي أقرب إلى اللحم.
– لا تحتوي كليمنتين على بذور لأنها هجينة.
– طعم الكلمنتين أحلى.
– موسم اليوسفي هو الخريف ، بينما موسم الكليمنتين هو الشتاء.
– يحتوي كليمنتين على كمية أعلى من فيتامين ج من اليوسفي.