في رمضان.. فاكهة ذهبية تحميك من السرطان وأمراض القلب
أظهرت دراسة جديدة أن التوت البرتقالي (أو الذهبي) الناتج عن شجيرة النبق البحري أو ما يسمى “الحرنكش”، غني بمضادات الأكسدة الطبيعية، ويحمل إمكانات هائلة للاستخدامات الصحية.
ينمو هذا النوع من التوت على نبات شائك موجود على طول سواحل شمال غرب أوروبا والمناطق المعتدلة في آسيا الوسطى، ويُستخدم على نطاق واسع لخصائصه الغذائية والصيدلانية والوظيفية،
وشرع الباحثون في وصف التركيبة الفريدة للبوليفينول، وهي فئة من المركبات ذات خصائص مضادة للأكسدة، في أصناف التوت الكندية.
وكشفت النتائج عن وجود مركبات البوليفينول الرئيسية في بذور وثمار النبق البحري “الحرنكش”، ولكل منها فوائد صحية محتملة، بما في ذلك حماية القلب والأوعية الدموية.كما حدد الباحثون العديد من المركبات المتميزة ذات النشاط الحيوي المعزز، والتي توجد في صنف النبق البحري المزروع في Newfoundland فقط.
وأظهرت مستخلصات النبق البحري إمكانات واعدة في مكافحة مرض السكري ومكافحة السمنة في المختبر، ما يمهد الطريق لمزيد من البحث في آلياتها وتطبيقاتها العلاجية المحتملة.ووجد الباحثون،،
أن زراعة التوت في كندا، على وجه التحديد، يمكن أن تفتح الأبواب أمام المزيد من الفوائد الصحية.
أظهرت الدراسة أن التوت الكندي يحتوي على تركيبة فريدة من البوليفينول، وهي فئة من المركبات ذات خصائص مضادة للأكسدة.
وكشفت النتائج عن وجود مركبات البوليفينول الرئيسية في بذور وثمار النبق البحري، ولكل منها فوائد صحية محتملة، بما في ذلك حماية القلب والأوعية الدموية.حدد الباحثون أيضا العديد من المركبات المتميزة ذات النشاط الحيوي المعزز، والتي توجد في صنف النبق البحري المزروع في Newfoundland فقط.
أظهرت مستخلصات النبق البحري إمكانات واعدة في مكافحة مرض السكري ومكافحة السمنة في المختبر، ما يمهد الطريق لمزيد من البحث في آلياتها وتطبيقاتها العلاجية المحتملة.
يعتقد دانييلسكي أن هذه النتائج يمكن أن تُسهم في تحفيز زراعة النبق البحري في كندا، وإتاحة الوصول إلى فوائده الصحية للجمهور.
وتشير الدراسة إلى أن التوت البرتقالي (أو الذهبي) قد يكون مصدرًا طبيعيا قيما لمضادات الأكسدة، ويفتح آفاقا جديدة للوقاية من الأمراض وتعزيز الصحة.