9 أشياء تجعلك تتناول ثمرة موز بعد السحور.. مفاجأة

الموز فاكهة غنية بالعناصر الغذائية الأساسية، ما يجعله خيارا مثاليا لوجبة السحور خلال شهر رمضان، وله العديد من الفوائد

إمداد الجسم بالطاقة الموز مصدر جيد للكربوهيدرات، وهو الوقود الرئيسي لجسمك لإنتاج الطاقة، كما يحتوي أيضا على فيتامينات ب 3 وب6 وب 12، والتي تساعد الإنزيمات الموجودة في جسمك على إطلاق الطاقة من الكربوهيدرات التي تتناولها لجعلها متاحة لك أن يستخدمها جسمك

الموز كذلك من الكربوهيدرات التي تهضم بسرعة أكبر من البروتين أو الدهون، لذا فإن دمجه مع الدهون الصحية أو البروتين، مثل حفنة من اللوز أو كوب من الزبادي اليوناني، يساعد على إمداد الطاقة

الحفاظ على الوزن

يساعد الموز على الشعور بالشبع لفترة أطول ويقلل من احتمالية الرغبة الشديدة، كما أن تناول الألياف الموجودة بالموز يساعد على فقدان الوزن.

تحسين الصحة العامة

يحتوي الموز على البكتين، وهو نوع من الألياف يساعد جسمك على التخلص من النفايات بشكل أكثر فعالية، والنشا المقاوم يعمل بمثابة البريبايوتك التي تساهم في انخفاض الالتهاب وتقليل خطر الإصابة بالأمراض وتحسين الصحة العامة

تحسين صحة القلب

كما أن الموز مصدر كبير للبوتاسيوم الضروري لوظيفة الخلايا الطبيعية ولصحة القلب والوقاية من أمراض القلب وخفض ضغط الدم.تقليل خطر الإصابة بالأمراض المزمنةالموز غني بالمركبات التي لها خصائص مضادة للأكسدة، تساعد في تقليل الآثار الضارة للإجهاد التأكسدي على الجسم وتلف الأنسجة ومنع الالتهاب

التحكم في نسبة السكري

الموز يتكون من النشا المقاوم، وهو نوع من الألياف التي لا تهضمها الأمعاء الدقيقة وبالتالي تهضم ببطء أكثر، كما يخفف النشا المقاوم من تأثيرات الطعام على نسبة الجلوكوز في الدم، وهذا يسهم في التحكم بنسبة السكر في الدمصحة الأمعاءالموز يحتوي على ألياف مثل الإينولين والبكتين التي تغذي البروبيوتيك “البكتيريا الجيدة” في الأمعاء، ما يدعم صحة الأمعاء والهضم.

النوم الجيد

تناول ثمرة موز واحدة قبل السحور يمكن أن يساعدك على النوم، وذلك بفضل احتوائه على التربتوفان والماغنيسيوم.تخفيف مشكلات الجهاز الهضميالموز يخفف الإسهال والإمساك، وذلك بفضل احتوائه على نسبة عالية من الألياف القابلة للذوبان.