هل التوتر والضغوط النفسية تزيد من الإصابة بالأمراض الجلدية؟
وجود تأثير للحالة النفسية علي الأمراض الجلدية.
بعض الأمراض الجلدية المناعية مثل الصدفية والبهاق والاكزيما ترتبط بالتوتر والإجهاد النفسي والحالة النفسية للمريض.
الأمراض الجلدية المناعية
حالة تقليل التوتر والضغوط النفسية يمكن تحسين الحالة الصحية للمريض وتقليل أعراض المرض الجلدي.
والحروق من الإصابات التي تحتاج إلى عناية واهتمام في التعامل معها ويوجد درجات للحروق منها حروق بسيطة ومتوسطة وينتج عن هذه الحروق فقاعات هوائية أحيانا يلجأ المصابين بالحروق الي فتح هذه الفقاعات
نصائح بشأن التعامل مع الفقاعات الناتجة عن الحروق
وحذرت من لمس هذه الفقاعات أو التعامل معها أو فتحها لافتة إلي أن فتح هذه الفقاعات يسبب ندبة في الجرح لا تلتئم بسهولة.
ونصحت بضرورة ترك الفقاعة لأن تركها يساعد على علاج الحرق والتئامها سريعا.
إمكانية التعامل مع الحروق في المنزل ولكن بشروط.
شروط التعامل مع الحروق في المنزل
الشروط تتضمن أن يكون الحرق صغيرا وحجمه أقل من ٣ بوصة أو أقل من ٧.٥ سم، موضحة أنه إذا كان حجمه أكبر من ذلك يفضل الذهاب للطبيب
من ضمن شروط التعامل مع الحروق في المنزل أن يكون الحرق سطحيا أي يجب ألا تزال منه طبقة كاملة من الجلد.
والحروق التي نتعرض لها يوميا في حياتنا لها درجات وأنواع وتتوقف طريقة علاج كل نوع حسب درجة الحرق
هناك درجات من الحروق منها حرق الدرجة الأولى وهي التي تصيب الطبقات السطحية من الجلد، وتظهر علي الجلد في شكل احمرار فقط.
حروق الدرجة الأولى لا تظهر فيها فقاعات مياه على الجلد
حروق الدرجة الأولى لا تظهر فيها فقاعات مياه على الجلد أو يتعرض الجلد إلى إزالة طبقة من الجلد.
أعراض الحروق من الدرجة الثانية هي ظهور فقاعات مياه، نتيجة أن الحرق يصل إلى عمق من الجلد لطبقة تساوي بين الطبقة السطحية والطبقة العميقة، مما يؤدي إلى انفصال الجلد.
حروق الدرجة الثالثة تعني أن الحرق استطاع أن يزيل الطبقة السطحية من الجلد ويصل إلى طبقة أعمق من الجلد والحروق التي تحدث في الجلد، عبارة عن تلف يحدث في أنسجة الجلد.
الجلد يحتاج إلى من أسبوعين إلى 4 أسابيع لتجديد خلايا الجلد بعد الحروق للمساعدة في التئامه.